الغمازة

الأشخاص الذين يرغبون بالحصول على غمازة الخد بشرط أن يكون الوجه ممتلئاً خالياً من التجاعيد والترهلات، والأشخاص الذين يرغبون بالحصول على غمازة الذقن (طابع الحسن) بشرط أن يكون الذقن بارزاً بشكل طبيعي.

1. الطريقة الأولى وهي طريقة بسيطة يمكن إجراؤها تحت التخدير الموضعي في العيادة خلال 10 دقائق باستخدام خيط خاص وثقب صغير تحت الذقن.
2. الطريقة الثانية وهي تحتاج للتخدير العام غالباً وتتم من خلال شق جراحي داخل الفم في الثنية بين الشفة واللثة حيث يتم الدخول على الوجه الأمامي لعظم الفك السفلي واستئصال جزء من العضلة والنسيج الشحمي في منطقة الغمازة المرغوبة وصولاً إلى أدمة الجلد كما نحتاج في بعض الحالات لاستئصال جزء من العظم لزيادة عمق الغمازة وللحصول على نتيجة دائمة، ثم تؤخذ قطبة بين سمحاق العظم وأدمة الجلد من الداخل.

يجب إيقاف الأدوية المميعة للدم كالأسبرين وغيره لتجنب حدوث الكدمات الواضحة.

1. يجب تنظيف الوجه بشكل جيد للتخلص من المكياج ومساحيق التجميل.
2. تعقيم المنطقة التي نرغب بعلاجها بشكل جيد باستخدام المطهرات المناسبة.

1. تناول السوائل فقط خلال 6 ساعات الأولى بعد إجراء الغمازة.
2. استخدام المطهرات الفموية لمدة أسبوع.
3. تجنب فتح الفم بشكل كبير عند الضحك أو التثاؤب.

1. تكون الغمازة عميقة وغائرة بشكل واضح خلال الأسبوع الأول.
2. من النادر حدوث تورم خفيف حول الغمازة في الفترة الأولى حيث يتحسن تماما خلال عدة أيام.
3. يتحسن مظهر الغمازة تدريجياً خلال 2-6 أسابيع لتأخذ مظهر الغمازة الطبيعية.

1. تناسب الغمازات الوجه الممتلئ ولا ننصح بإجرائها للوجه النحيل.
2. للغمازة موقع محدد ولا يمكن إجراؤها في أي مكان من الخد لتجنب إصابة أعصاب الوجه.